تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

أزمة منطقة اليورو أمثلة على

"أزمة منطقة اليورو" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • لكن محاولات تنظيم وكالات التصنيف الائتماني بشكل أكثر صرامة في أعقاب أزمة منطقة اليورو كانت غير ناجحة إلى حد ما.
  • لكن مع المستشارة أنغيلا ميركل غالباً ما كان يتخذ خطاً متشدداً تجاه بعض بلدان جنوب أوروبا خلال أزمة منطقة اليورو.
  • لكن مع المستشارة أنغيلا ميركل غالباً ما كان يتخذ خطاً متشدداً تجاه بعض بلدان جنوب أوروبا خلال أزمة منطقة اليورو.
  • عندما عطلت الأزمة العالمية الأسواق والاقتصاد العالمي جنبا إلى جنب مع أزمة الرهون العقارية الأمريكية وأزمة منطقة اليورو و كانت البرتغال واحدة من الاقتصادات الأولى للاستسلام وتأثرت بعمق شديد.
  • في تشرين الأول 2013 اتهم رئيس الوزراء البرتغالي السابق خوسيه سوكراتيس شويبله بتقديمه بانتظام أنباء في وسائل الإعلام ضد البرتغال خلال أزمة منطقة اليورو قبل خطة الإنقاذ البرتغالية.
  • كأحد المدافعين البارزين عن التقشف خلال أزمة منطقة اليورو خصص شويبله في عام 2014 ميزانية وطنية قدرها 299 مليار يورو مما سمح لألمانيا بعدم تحمل أي دين جديد لأول مرة منذ عام 1969.
  • تحت القيادة البرلمانية لشتاينماير، زاد الحزب الديمقراطي الاجتماعي الضغط على المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل للموافقة على تقاسم أكبر للأعباء للحد من أزمة منطقة اليورو، مرارا وتكرارا داعيها لتحمل مخاطر أكبر لتفادي انهيار العملة الموحدة.
  • وقد وجد مجلس لشبونة في تقريره عن رصد اليورو لعام 2012 الصادر في نوفمبر 2012 أن منطقة اليورو قد حسنت بشكل طفيف صحتها العامة وباستثناء اليونان فإن جميع بلدان أزمة منطقة اليورو إما قريبة من النقطة التي حققت فيها التعديل الرئيسي أو من المرجح أن تصل إلى هناك خلال عام 2013.
  • ووفقا للمؤلفين فإن جميع البلدان الضعيفة تقريبا التي تحتاج إلى تعديل "تقلل من عجزها المالي الأساسي وتحسن من قدرتها التنافسية الخارجية بسرعة مذهلة" والتي توقعت أن تنتهي أزمة منطقة اليورو بحلول نهاية عام 2013.
  • تم وصفه بهذه كـ "ثاني أقوى شخص في ألمانيا" بعد ميركل، حيث اتخذ خطًا متشددًا تجاه بلدان جنوب أوروبا خلال أزمة منطقة اليورو ورفض الدعوات من صندوق النقد الدولي لمنح اليونان مزيدًا من الوقت للسيطرة على حالات العجز.
  • إن أزمة الديون الأوروبية التي غالبا ما يشار إليها أيضا بأزمة منطقة اليورو أو أزمة الديون السيادية الأوروبية وهي أزمة ديون متعددة السنوات تجري في الأتحاد الأوروبي منذ نهاية عام 2009 والعديد من الدول الأعضاء في منطقة اليورو( اليونان والبرتغال وأيرلندا واسبانيا وقبرص) لم تتمكن من تسديد ديونها الحكومية أو إعادة تمويلها أو لإنقاذ البنوك المثقلة بالديون تحت إشرافها الوطني دون وجود مساعدة من الأطراف الثلاثة مثل بلدان منطقة اليورو الأخرى أو البنك المركزي الأوروبي أو البنك الدولي صندوق النقد الدولي.